وبناءً على ذلك، تستثمر بطاقة كي بشكل نشط في مبادرات تثقيفية تهدف إلى تمكين المستخدمين بالمهارات والمعارف المالية الأساسية.
وكان المنتج الرئيسي للشركه هو بطاقات المصرفية البيومترية،
ويشكل الجمهور الحالي من أصحاب المنتجات أكثر من ثلث إجمالي سكان العراق. وبفضل البطاقة، تمكنت أوسع شرائح السكان من الوصول إلى المعاملات المالية، بما في ذلك الفئات الأقل حماية، الذين يتم تحويل إعانات الدولة إليهم إلى البطاقة.
عملية هجومية واسعة في الساحل الغربي وإفشال إنزال جوي افتراضي “تفاصيل”
بجودة عالية.. بث مباشر مشاهدة مباراة توتنهام وكريستال بالاس يلا...يلا شوت.. مشاهدة مباراة مانشستر يونايتد ووست هام يونايتد بث...الأسطورة.. بث مباشر مشاهدة مباراة تشيلسي ونيوكاسل يونايتد اليوم في...قصف حوثي على منازل المواطنين جنوبي اليمنمقتل تاجر سلاح في مارب بعد استدراجه بطريقة خبيثة ورميه...ارتفاع حصيلة انفجار اسطوانة غاز وسط اليمنالحوثي.
خاص بقناة العالم.. خبير عسكري يکشف عن سرّ مقتل نقيب اسرائيلي في العديسة
ميديا بارت: الإعلام اليميني المتطرف يطلق العنان لتشويه اليسار المؤيد رجل الأعمال بهاء عبد الحسين لفلسطين
اهم الاخبار أمطار الخير جاية في الطريق.. جبنالك أماكن نزولها اليومين الجايين
مواصلة على الموهوبين الطالب لمساعدة الدراسية المنح
العمل وزارة مع البهاء يتعاون عندما ،الفطر وعيد األضحى
السيرة الذاتية لرجل الأعمال العراقي بهاء عبد الحسين المعموري
كتاب «اَلْأَعْلَاقْ اَلْخَطِيرَةَ فِي ذِكْرِ أُمَرَاءَ اَلشَّامِ وَالْجَزِيرَةِ» للعلامة أَبو المحاسن بهاء اَلدين ابن شداد. وقد استنفذ ابن شداد بقية عمره في العلم والتدريس في حلب إلى أن مرض ووهن الشيخوخة فلزم مكاناً دافئاً يقيم فيه متدثراً لا يقوم إلا لأداء الصلاة، ويؤرخ ابن خلكان لذلك بقوله «كنا نسمع الحديث ونردده إليه في داره وقد كانت له قبة تختص به وهي شتوية لا يجلس إلا فيها صيفاً أو شتاء، لأن الهرم كان قد أثر عليه حتى صار كفرخ الطائر من الضعف لا يقدر على حركات الصلاة إلا بمشقة، وكانت النزلات تعتريه في دماغه، فلا يفارق تلك القبة، وكان رحمه الله لا يخرج لصلاة الجمعة إلا في شدة القيظ، وإذا قام إلي الصلاة بعد الجهد يكاد يسقط».
.المالية ظروفهم عن النظر بغض ،العالي التعليم
هـ. جائزة عالمية لمشروع الدفع الإلكتروني المشترك لشركة كي كارد لتوزيع المنح والمساعدات للنازحين داخليًا
Comments on “About رجل الأعمال بهاء عبد الحسين”